نظرية العلاقات الدولية

أوروبا والصين وتحدي “أمريكا أولاً”

طرحت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مخاوف وتحديات جديدة على الاتحاد الأوروبي والصين، فيما يتعلق بمستقبل سوق العمل الدولي، وأصبح واضحاً أن الترجمة العملية لشعار “أمريكا أولاً” تكمن في فرض الضرائب على العملاقين الأوروبي والصيني، من شأنها أن تهدد الشركات العملاقة، بما ينعكس سلباً على اقتصاد دول الاتحاد الأوروبي، خصوصاً الدول الصناعية (ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا)، بالإضافة إلى المنتجات الصينية، ومن الواضح بأن واشنطن ماضية في اتباع سياسات حمائية، للدفاع عن منتجاتها، بما يتناقض مع مبادئ التجارة الحرة، التي كرّستها حركة العولمة، في العقود الثلاثة ألأخيرة.

تحميل الدراسة

 

vote/تقييم

SAKHRI Mohamed

أنا حاصل على شاهدة الليسانس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية بالإضافة إلى شاهدة الماستر في دراسات الأمنية الدولية، إلى جانب شغفي بتطوير الويب. اكتسبت خلال دراستي فهمًا قويًا للمفاهيم السياسية الأساسية والنظريات في العلاقات الدولية والدراسات الأمنية والاستراتيجية، فضلاً عن الأدوات وطرق البحث المستخدمة في هذه المجالات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى