قائمة أهم الكتب حول السياسة التركية

    • بدأت الجامعات الغربية إعطاء أهمية كبيرة لمادة تركيا، وعلى مستويين: مستوى السياسة الداخلية، والذي انصب على دراسة الحياة السياسية فيها والتي تضمنت: النظام السياسي إبتداء من نظام الحزب الواحد والذي تم تطبيقه منذ إعلان الجمهورية في عام 1923، واستمر حتى عام 1945، إذ تم الإنتقال وبصورة سلمية إلى ظاهرة التعدد الحزبي، وقد ساعد هذا الإنتقال تركيا، على التقرب من المجتمعات الغربية، إذ اقتبست معالم كثيرة من الفكر الغربي، وكانت الغاية من ذلك الإندماج مع هذه المجتمعات، ولا سيما أن ظروف ما بعد ال لحرب العالمية الثانية، دفعت دولاً كثيرة لتبني التعددية الحزبية بعد إنهيار نظام الحزب الواحد في أوروبا. أما المستوى الثاني، فإنه يكمن في السياسية الخارجية التركية، والذي يتركز في إندماج تركيا في المجتمع الغربي ومن خلال عضويتها في حلف شمال الأطلسي، وبعض الأندية الأوروبية. ولكل هذه الأسباب، بدأت الجامعات العربية بصورة عامة والجامعات العراقية بصورة خاصة تدريس مادة تركيا والتركيز على النظام السياسي فيها، وعلى مستوى كليات العلوم السياسية في الوطن العربي، رأينا أن هناك إقبالاً شديداً من طلبة الدراسات العليا في إعداد رسائلهم عن تركيا. وعليه وجدنا أنه من الأوفق أن تكون في حوزة طلبة البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا مادة تحت عنوان “النظام السياسي في تركيا” لتقدم العون في دراستهم المستقبلية

    • يسعى كتاب “تركيا ..الأمة الغاضبة”، لمؤلفه كِرم أوكتم( -ترجمة: مصطفى مجدي الجمال)،إلى تبيان وتفسير دور الدولة في التاريخ السياسي للبلاد، في واقع وريثة الامبراطورية العثمانية، راصدا التأثير الحاسم لـ”حماة الجمهورية”، غير المنتخبين، كما يقول المؤلف: (قيادة الجيش والقضاء الأعلى والبيروقراطية). إذ بقيت تلك المنظومة الثلاثية، تشكل وتصوغ السياسة التركية منذ الخمسينات في القرن الماضي، على الأقل.

    • هذا الكتاب ليس دراسة معرفية عن تركيا ولكنه يوضح الأهمية الكبرى للدور الذى تلعبه الدول الثانوية فى الصراع الدولى وفي التوازنات الدولي

    • عنوان الكتاب : التحول الديمقراطي في تركيا

      تأليف : مجموعة باحثين

      الناشر : مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات – القاهرة

      الطبعة : الأولى 2012
      ______________________

      عن الكتاب : ” … الكتاب عبارة عن آراء مجموعة من الخبراء الاتراك واسعي المعرفة والاطلاع عن اهم الموضوعات المتصلة بتحول دولتهم الى دولة حديثة، مما يوفر للقارئ قدرا من المعلومات والتحليلات الشاملة الخاصة بالاقتصاد التركي والنظام القانوني وحكم القانون والموقف من حقوق الانسان والاقليات ووضع الحريات الخاصة بوسائل الاعلام، واخيرا التحديات والصعوبات الماثلة امام السياسة الخارجية التركية، مع فصل خاص لسعي انقرة للحصول على عضوية الاتحاد الاوروبي .“

    • قدم الكاتب “شريف تغيان” فى هذا الكتاب دراسة شاملة عن واقع تركيا الحالى ، والمقارنة بين عصورها المختلفة ، من خلال التجربة الأردوغانية ، فى محاولة من الكاتب لمعرفة كيف ولماذا صارت التجربة “الأردوغانية” أنموذجاً لتجارب الحكم فى الشرق الأوسط والعالم الإسلامى؟
      فلقد حققت تركيا فى عهد “رجب طيب أردوغان” جملة من النتائج الداخلية والإقليمية .

    • اطروحة دكتوراه بعنوان : اختبار قدرات علاقات القوة المتوسطة في السياسات الدولية : حالة تركيا و ايران
      2008
      لغة انجليزية

    • يقدم هذا الكتاب إسهاما جديدا لفهم ظاهرة الإحياء الإسلامي في تركيا وانبعاثه في سياق كان مفروضا أن يتوارى فيه وفقا للنظريات الاجتماعية التي تفترض أن المزيد من التحديث والعلمنة سوف يقود لاختفاء الدين ، والحالة التركية الإحيائية بما فيها الأحزاب الإسلامية والتي تعبر عن استجابة ذات وجه مقاوم من المجتمع ” الفاعلين الاجتماعيين والسياسيين ” مستندا لمرجعية حضارية وثقافية بقع الإسلام في قلبها ، وهنا يلفت الكتاب لشكل جديد من الفعل الاجتماعي والسياسي هو ” النص الديني كفاعل اجتماعي وسياسي ” في مواجهة محاولات الدولة لبناء مجتمع فوقي عصري وأحداثي جديد مستندا إلي قوة القمع لاستنساخ حالة عن مجتمعات أخري تنتمي لحضارات مختلفة جريا ورأي اللحاق بالغرب ، ملقيا الضوء علي نمط العلاقة بين الدين الإسلامي والدولة في بلد غالبية سكانه مسلمين 99 % وينص دستوره علي أن العلمانية هي إيديولوجية الدولة ، وهذا يقوم للحديث عن طبيعة العلمانية في تركيا وعلاقتها بالإسلام كدين للأغلبية ، منقسما الكتاب إلي أربعة فصول : الأول بعنوان : الإسلام والتياراتةالاجتماعية والفكرية في تركيا ، وفيه يناقش بزوغ القوي الاجتماعية التي قاومت العلمانية الكمالية علي
      أسس إسلامية مثل الطرق الصوفية كالنقشبندية والتيجانية وحركات إحياء العلوم الإسلامية مثل
      السليمانية والحركة النورسية . الفصل الثاني بعنوان الإسلام والأحزاب السياسية قبل ظهورها الرفاه ، وهو يتعقب العلاقة بين الإسلام وحزب الشعب الجمهوري الكمالي من عام 1922 وحتى 1946 وهي بداية التعددية السياسية في تركيا ، ثم يلقي الضوء علي علاقة الإسلام بالأحزاب السياسية في فترة التعددية السياسية من عام 1946 وحتى الانقلاب الأول عام 1960 ، ويعرض لعلاقة الإسلام بالأحزاب السياسية بعد عام 1960 وحتى الانقلاب الثاني عام 1970 ، ثم يوضح كيف استقل الإسلاميون في تركيا بأحزابهم السياسية بعد 1970 فيما عرف باسم حركة ” الملي جوروش ” . أما الفصل الثالث : فهو1997 م ) وهو يتعمق في دراسة حالة حزب الرفاه من – بعنوان الخبرة السياسية لحزب الرفاه ( 1983 التأسيس عام 1983 م وحتى وصوله إلي السلطة عام 1996 ، ثم يعرض لإيديولوجية الحزب وبرنامجه ، ثم التنظيم السياسي للحزب والممارسة السياسية له حتى خروج ” اربكان ” من رئاسة الوزراء عام 1997 م ، أما الفصل الرابع والأخير فهو بعنوان ” حزب العدالة والتنمية ومستقبل الإسلام السياسي في تركيا ” ، وهو يبحث في التوجهات الجديدة في تركيا والتي ستقود الي اتساع مساحة التأييد للإسلاميين في الشارع التركي.

    • باتت تركيا مركز جذب لاهتمام العالم بصورة متكررة، على امتداد العقد الماضي، أكثر منها في سني الحرب الباردة، حين بقيت معقل الجهود الرامية إلى احتواء الاتحاد السوفيتي. وكان جزء من هذا الاهتمام ناشئاً عن بعض التطورات السلبية في تركيا مثل المسألة الكردية وما رافقها من عنف وانتهاكات لحقوق الإنسان؛ وصعود الإحياء الإسلامي؛ والحكومات الضعيفة، إضافة إلى الفساد المتفشي ومعدلات التضخم المرتفعة التي كانت، جميعاً، أسباباً للانتقادات. وعلى صعيد السياسة الخارجية ظلت تركيا تتدحرج من أزمة إلى أخرى، خصوصاً في العلاقات مع اليونان وسورية والعراق وإيران. فمن غير المستغرب، بعد، أن يتم ترك تركيا خارج قائمة البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي في سنة 1997م.\n\nومع ذلك فقد كان، ثمَّة بعض تطورات إيجابية في الوقت نفسه، ولا سيما في السنوات الأخيرة. فهناك حوار داخلي يزداد حيوية ونشاطاً حول الإصلاح السياسي ترافق مع قيام الزلزال الكارثي سنة 1999م، بإطلاق مجتمع مدني بات أكثر تأكيداً لذاته في مواجهة الدول المركزية المتخندقة الطاغية. ساهمت عوامل مثل اعتقال زعيم حزب عمال كردستان، عبد الله أوج آلان، وصعود نجم فريق كرة القدم التركي في سماء أوروبا الحيوية المتنامية للاقتصاد التركي، الذي بات الآن يحتل مكاناً له بين الاقتصاديات العشرين الكبرى في العالم، ساهمت هذه العوامل مجتمعة في زيادة ثقة الجمهور بنفسه. وقد لعبت جملة هذه التطورات دوراً حاسماً في المساعدة على تحقيق تحسن كبير في العلاقات مع كل من اليونان وسورية، بل وحتى مع إيران أيضاً إلى حدود معينة……



    • كتاب ماذا يحدث في تركيا
      تأليف : أكرم دومانلي

      يتحدث الكتاب عن أكبر عملية فساد طالت حكومة العدالة والتنمية والتسريبات التي كشفت تورط قيادات في حزب العدالة والتنمية في عمليات فساد وغسيل أموال والصراع الذي دار بين العدالة والتنمية وجماعة گولن ( الكيان الموازي ) .
      طبعاً الكاتب من جماعة فتح الله گولن، جميع الأحداث التي يتناولها الكاتب تعبر عن رأيه قد يكون على صواب أو على خطأ .




    • كتاب التحول التركي تجاه المنطقة العربية
      تأليف : مجموعة من المؤلفين

      محتويات الكتاب :
      المقدمــة : السياسة الخارجية التركية … نظرة من الداخل
      الباب الأول: السياسة التركية تجاه التحولات السياسية في المنطقة العربية
      المبحث الأول: دوائر الصراع، وتفاعلاته في الإطار الإقليمي والدولي
      المبحث الثاني: تركيا والتحولات السياسية في المنطقة العربية
      المبحث الثالث: النموذج التركي والعرب ما بعد الثورات
      الباب الثاني: الموقف الأمريكي والإسرائيلي من التحول التركي
      المبحث الأول: السياسة التركية وأمريكا في ظل التحولات السياسية العربية
      المبحث الثاني: الرؤية الإسرائيلية للتحول التركي
      الباب الثالث: وثـائـق تركيا والربيع العربي … تصريحات رسمية


    • كتاب تحت عنوان:العودة الي الصفر ايران و تركيا و مستقبل امريكا
      لـــ:ستيفن كينزر.

    • يضم الكتاب فصلين :
      الفصل الأول : أزمة إسرائيل في حصار غزة والدور التركيفشل الحصار في تحقيق أهدافه السياسية والأمنية
      تنامي الموقف العربي والإسلامي والدولي ضد الحصار الدور التركي في كسر الحصار شعبيا ورسميا
      الفصل الثاني : ورطة إسرائيل مع تركيا وتداعياتها ، والأبعاد القانونية للهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، والتداعيات السلبية على إسرائيل والعلاقات / التركية- الإسرائيلية ، وتركيا تضع إسرائيل أمام الاختبار دوليا

  • وعلى بعض تحدّياتها العميقة، وبعض مصادر -أو نقاط- قوّتها وضعفها. وتنطلق الدّراسة من السّؤال التّالي: كيف تتعامل تركيا مع المسألة الكرديّة؟ وهي تحاول تقديم تصوّر إجماليّ عن طبيعة ذلك التعامل في أبعاده الأمنيّة، والسياسيّة، والاقتصاديّة، والاجتماعيّة. كما تتناول “مبادرة الحكومة” تجاه الأكراد، وتنظر في مفرداتها وقضاياها، والتحدّيات الرّاهنة في العلاقة بين الدّولة و”أكرادها”. وتخلص الدراسة إلى شبه اقتناع تركيا والأكراد باستحالة الحلول الأمنيّة والعسكريّة، وبأولويّة التغيير في الرّؤية والسّلوك، وبالاستعداد للتوصّل إلى تسوية متوازنة ومستقرّة. هكذا لم تفضِ الحوارات والمبادرات بين الطّرفين إلى سياسات عمليّة أو علنيّة، وبقي كلّ شيء -حتّى ما اتّفقا فيه من مسائل- نوعًا من سياسات “مؤقّتة”؛ لا تزال قابلةً للارتداد والنّكوص. وتتّخذ سياسة الحكومة تجاه الأكراد صورتها بين ثنائيّات حَدِيَّة نشطة: “الإقدام – الإحجام”، “العصا – الجزرة”، “العلانيّة

 

 

SAKHRI Mohamed
SAKHRI Mohamed

أحمل شهادة الليسانس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، بالإضافة إلى شهادة الماستر في دراسات الأمنية الدولية من جامعة الجزائر و خلال دراستي، اكتسبت فهمًا قويًا للمفاهيم السياسية الرئيسية، ونظريات العلاقات الدولية، ودراسات الأمن والاستراتيجية، بالإضافة إلى الأدوات وأساليب البحث المستخدمة في هذا التخصص.

المقالات: 14657

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *