تعتمد كثير من الدول على مراكز الفكر لمساعدتها في رسم سياساتها داخليا وخارجيا, وهي تحرص على إختيار أفضل العناصر من الخبراء والمستشارين لمساعدة صناع القرار في الإدارات المهمة في الحكومات المركزية, حيث تنحو إسرائيل هذا المنحى, فهي تولي تلك المراكز إهتماما كبيرا وتعتمد عليها في وضع إستراتيجياتها وخططها وبرامجها وصياغة السياسات الفاعلة سواء للحكومات أو لمؤسسات المجتمع, خصوصا ما يتعلق بالدول العربية لتكون على دراية بشكل دائم على ما يحدث داخلها مما يساعدها في إتخاذ قراراتها بشكل دقيق ومدروس, حيث توجد هذه المراكز بكثرة في الحياة السياسية الإسرائيلية, إذ لا توجد جامعة إسرائيلية إلاَ وتحتوي على مركز أبحاث و دراسات.
الطبعة الأولى “2018″ – كتاب:- صنع السياسة العامة في إسرائيل و دور مراكز الفكر فيهاالسياسية الاردنية
تحميل نسخة pdf –صنع السياسة العامة في إسرائيل و دور مراكز الفكر فيها
منذ اغتصاب فلسطين و القوي الحية الفلسطينةة تتساءل من يصنع القرار الي مجموعات الهجانا و مجموعات السيفراد بسبب الجهل الذي تحمله هذه المجموعات المغتصبة لفلسطين ثم بعد حرب 1956طرح الضباط الاحرار السؤال من هم هؤلاء الذين اغتصبوا فلسطين و الذي تراس الرئيس عبد الناصر الحرب ضد العدو و منحت خلية 101التي تقودها بريطانيا ضد الجيش العربي وبعثت بريطانيا وعد بافور بشارون القادم من فئة مافيا بلاروسيا لتراس ذهه الخلية و تواصل البحث و تم تشكيل لجام داخل مركز الدراسات الاستراتيجية للهرام للتوصل الي دور هيمنة العقيدة الصهيونية او القومية و دورها في اصدار الفرار السياسي الاسرائيل لهذا الشتات تاغلايب في تركيبته و تشكيلته فمن يقوم باعداد القرار في اسرائيل فكان ايهود براك يصرح دائما القارار عسكري نظرا لجيران اسرائيل و لعدم توفر الامن و الاستقرار من خلال رفض الشعوب للكيان الغريب و لكن في نفس الوقت يبعث باراك من خلال الموساد انقلابات للدول القارة للدول التي بعثت بمنظومة الامن و الاستقرار تونس نموذجا كذبة ترسيخ الديمقراطية لضرب امنا و استقارارها من خلال طابور الموساد الاسرائيلي الذي يفتح له المجال الخونة