، وجاءت نقلته النوعية من تقديم المشورات والدراسات والبحوث بعد اجتماعات سنوية دورية لممثلي حكومات العالم، والشركات متعددة الجنسية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية، وأبرز الشخصيات الدولية إلى تنسيق تطبيق مشاريع اقتصادية عالمية مع حكومات الدول الغنية في العالم مع التعاون لاحتواء تداعيات الأزمات الأمنية والسياسية الدولية. أم مستقبل المنتدى في تقدم لا سيّما بعد مباشرته بمشاريع عملاقة عالمية في مجالات البيئة والسياحة والاستثمار، وسوف ينعكس هذا التطور المستقبلي لمنتدى دافوس على مستقبله المؤثر أكثر في تفاعلات العلاقات الدولية.