التبعية الاقتصادية (مأزق الإستدانة في العالم الثالث في المنظار التاريخي)

العلاقة بين الدول المتخلفة اقتصادياً والدول ذات الاقتصاد القوي (رأسمالي)، وتطور اقتصاد الدول المتخلفة اقتصادياً معتمد بشكل كلي على اقتصاد الدول المتقدمة بنظامه الرأسمالي، وذلك بتحكمها في أسعار النفط والاعتماد الكلي علىها، وحتى العائد المالي الذي تحصل عليه الدول النفطية، ترجع للدول المتقدمة بصورة استثمارات أو شراء لمعدات أوتكنولوجيا، وتعتبر تلك العلاقة علاقه قهر خارجي واستغلال.

مقدمة: إشكالية تحليل قضايا الاستدانة في العالم الثالث —
الفصل الأول: المضار العامة للإستدانة —
الفصل الثاني: الثوابث التاريخية في ظاهرة الإستدانة: ديون العالم الثالث في القرن التاسع عشر —
الفصل الثالث: ديون العالم الثالث في القرن العشرين: نماذج استهلاكية وتكنولوجيا وتحديث —
خاتمة الكتاب: نحو إدراك أوفى لسير التبعية التكنولوجية- المالية

 

 

SAKHRI Mohamed
SAKHRI Mohamed

أحمل شهادة الليسانس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، بالإضافة إلى شهادة الماستر في دراسات الأمنية الدولية من جامعة الجزائر و خلال دراستي، اكتسبت فهمًا قويًا للمفاهيم السياسية الرئيسية، ونظريات العلاقات الدولية، ودراسات الأمن والاستراتيجية، بالإضافة إلى الأدوات وأساليب البحث المستخدمة في هذا التخصص.

المقالات: 14647

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *