اصدارات الكتب

دعوة لتأليف كتاب جماعي اللسانيات التواصلية – الإعلامية

دعوة لتأليف كتاب جماعي
تم تنظيمها والإعلان عنها من أجل تأسيس التواصل والتفاعل بين الثقافات المختلفة وتشكيل مجتمع علمي يضم باحثين من المحيط الى الخليج إضافة لمعالجة المشاكل الحضارية المشتركة.​

ضمن هذا السياق سيتم الاستفادة من مساهمات الباحثين والأكاديميين من خلال تمكنهم من عرض دراساتهم .

سوف يتم إصدار هذا المؤلف على شكل كتاب يحمل أسماء المؤلفين، في ألمانيا وبرقم دولي معتمد، من قبل المركز الديمقراطي العربي في التعاون مع المركز الألماني وسيتم تقديم شهادات دولية معتمده من المركز تفيد بتقديم ونشر المعرفة العلمية.

اللسانيات التواصلية-الإعلامية

مقدمة:

لعلّ من أبرز الغايات التي ينشدها عرض المشروع في اللسانيات التواصلية الإعلامية هي غاية تكوين إطارات قادرة على اكتساب مهارات وكفاءات في مجال اللسانيات ونظرياتها وتطبيقاتها بصفة عامة واللسانيات التواصلية الإعلامية بصفة خاصة، وعليه فإن الأهداف المسطرة تتحدّد كالآتي:

  • تعزيز معارف الباحثين بكفاءات نظرية في مجال اللسانيات.
  • تدعيم المنحى التطبيقى لدى الباحث والمختص في مجال التحليل البلاغي الحجاجي واللساني التداولي للنصوص الإعلامية.
  • ترسيخ الوعي الفلسفي لدى الباحثين في تمثّل المقولات التواصلية بما يمكّنهم من ربط بحوثهم بإحدى النظريات المعرفية.
  • تعزيز روح الاجتهاد والنقد البناء لدى الباحثين قصد حملهم على مواكبة مطلب التجديد.

أهداف متعلقة بالبحث:

لا شكّ في أن لكلّ مشروع مهما كان موضوع نسقه المعرفي كفاءات وغايات وأهدافا يرتجى إصابتها، والبحث اللساني لا يندّ عن ذلك، فهو اشتغال قديم جديد في الآن ذاته؛ قديم من حيث كونه ظاهرة لغوية وقيمة جمالية لطالما احتفى بها الدرس اللغوي – فضلا عن شتى ضروب التواصل – وأوجدتها ضرورات حضارية معيّنة، وجديد لأنه أيضا يُعَدُّ استجابة لمعطيات ودواعٍ حضارية حديثة كفيلة بأن توجّه موضوعه ومسار أهدافه بما يتوافق وروح العصر ويتماشى ومنظومته المعرفية. وتأسيسا على ذلك ارتأينا توخّي الأهداف نفسها ليتحدّد جدوى التكوين كالآتي:

أولا – ترسيخ الوعي بفلسفة اللسانيات: فما من نسق معرفي إلا وثمة فلسفة معيّنة توجّهه في كلياته وجزئياته، وتغدّي قضاياه ومباحثه، ولا يخفى ما للتفكير اللساني من أهمية تطال قطاعات عديدة من الحياة. خاصة بعد أن أضحت اللسانيات المجال المشترك بين عديد التخصصات العلمية المعاصرة، على اعتبار أن اللغة هي الأداة والوسيلة الإجرائية لتحقيق مختلف المنجزات المعرفية.

ثانيا – المحتوى المعرفي: ويتحدّد أساسا في إثراء معرفة الباحث بالمسائل النظرية والتطبيقية لعلوم اللسانيات، إذ يتعيّن إحالته إلى شتى محاورها، وتوجيهه بشكل علمي لفهم تحوُّلات البحث اللساني بين القديم والحديث. فالهدف ههنا ينصرف إلى تزويد الباحث بقدر هام من المادّة العلمية، فعلوم اللسان: اللسانيات التطبيقية – الوظيفية – التداولية – الاجتماعية- السميائية، كلّ متكامل لا تنفصم عراه، ولا ينبغي النظر إليها منفصلة عن بعضها البعض مثلما سعت لتكريسه الغاية التعليمية، وفضلا عن ذلك فإنه يتعيّن استثمار إمكانات تحيين المحتوى المعرفي وفق مستجدّات الدرس اللساني المعاصر.

ثالثا – تكييف منهج البحث اللساني مع الفكر اللساني المعاصر: وذلك من خلال تمكين الباحث في مجال الدراسات اللغوية من ترقية طرائق البحث وآلياته، وكيفيات استقاء المادّة المعرفية من مظانها التوثيقية (المصادر والمراجع والدوريات والمطبوعات الجامعية والتوثيق الرقمي المتخصّص..)

رابعا – الضبط الدقيق للمفاهيم والمصطلحات اللسانية: من الأهداف المُسَطَّرة حمل الباحث على تمثّل الجهاز المفاهيمي لمباحث اللسانيات، فلا بدّ له من استيعاب شتّى التصوّرات والتمثُّـلات المتصلة به، ومن هنا لا بدّ من أن يتأصل لديه وعي المصطلحات اللسانية تلقّيا وتوظيفا، كي يكون قادرا على التمييز بينها وعقد الارتباطات القائمة فيما بينها.

خامسا – توثيق الصلة بين البحث اللساني وتحليل الخطاب الإعلامي: إن منظورنا ضمن هذا المسار البحثي يندرج ضمن حتمية التلاقح المعرفي الذي يتيح إمكانية انفتاح الدرس اللساني على غيره من الأنساق التي أسهمت في تخلّق مباحثه النظرية والتطبيقية (خاصة النظريات الاتصالية في مجال الإعلام – السمعي والبصري)، وبعث الحيوية والتجدّد في قضاياه الجوهرية، فتحليل الخطاب الإعلامي والبلاغة الحجاجية يتقاطعان من حيث طبيعتهما اللسانية، وهذا من شأنه إضفاء خصوصية الًاصالة على نظرية تحليل الخطاب، بما يسهم في تحرير دراساتنا من التبعية المعرفية والفكرية.

  • أهداف متعلّقة بالبحث التنموي:

نقدّر أن اللسانيات التواصلية لا تفتأ تواكب احتياجات شتى الأنشطة المتصلة بمناحي الحياة وبالبعد التنموي الذي يقتضيه سوق العمل، حيث غدا هاجسا حيويا حقيقيا للجامعة الجزائرية في سعيها الحثيث لمواكبة التحوّلات الراهنة التي يمليها منطق العولمة. وتنحصر أهداف التكوين تنمويا في الآتي:

أولا -ترقية المنحى التعليمي للدرس اللساني: إن مباحث علوم اللسانيات اليوم بحاجة إلى ميكانيزمات وآليات جديدة، تمكّن من تلقينه لفائدة النشأ، لا سيما وأن أدوات التعليم المعاصر أضحت تختلف عن الأدوات التقليدية، بفضل التطوّر التكنولوجي المتسارع، وخير دليل على ذلك ما يوفّره العالم الافتراضي من إمكانات رقمية كالببرمجيات الحاسوبية وخدمات الأنترنت المتعدّدة، من دون تلافي المناهج التقليدية التي يتوجّب استثمار إمكاناتها الناجعة أيضا.

ثانيا – مجالات توظيف إمكانات الدرس اللساني: وذلك من خلال إتاحة الفُرَص أمام الطالب كي يستكشف الإمكانات التطبيقية المعاصرة لعلوم اللغة مثل الأدب التفاعلي والجماليات الرقمية وبلاغة الصورة الإشهارية، حتى يغدو بإمكانه تكييف تكوينه الأكاديمي مع سوق العمل، فاللسانيات صارت وفق التحوُّلات الراهنة متأرجحة بين الوظيفة الاتصالية والوظيفة النفعية (التداولية) التي يلتمسها المجتمع في تطلُّعاته، وهذه المجالات تشعّبت وتعدّدت طبيعتها (أدبية وإعلامية وسياسية واقتصادية وقضائية…).

  • وصف المشروع : محاور البحث، الأهداف:

يُفترض أن يكون الباحث قد أحاط سواء ضمن المسارات المتصلة باللغة والأدب بقدر كافٍ من الكفاءات القاعدية المتصلة بعلوم الآلة (العلوم اللغوية الأساسية كالنحو والصرف وفقه اللغة وعلم العروض وعلم الدلالة واللسانيات…)، وأنه اطلع على سمات الأدب وخصائصه الجمالية التي تُعَدُّ اللسانيات أحد أبرز مظاهرها. ولعلّ ذلك كلّه أن يغدو مرتكزا معرفيا فعليا تبنى عليه العملية البيداغوجية ضمن تخصّص اللسانيات التواصلية الإعلامية. فهذا المشروع ذو صلة بتخصُّصات ومؤهّلات عدّة من أبرزها:

أولا – اللسانيات التطبيقية: ونقصد هنا جملة المعارف القاعدية المكتسبة سواء على صعيد المحتوى أو المنهج، ضمن هذا التخّصص، فالإلمام الجيّد بالدرس اللساني في كلياته وجزئياته المتعلّقة بمباحث اللسانيات التطبيقية، والتداولية والبلاغة الحجاجية يعدّ مؤهّلا ضروريا لمزاولة البحث ضمن هذا المسار.

ثانيا – الحجاج: لا بدّ للباحث من الإحاطة بقضايا هذا العلم الذي يقعّد لأساليب الخطاب وكيفيات الإقناع في مختلف صوره وأشكاله من الخطاب الأدبي، فالخطاب البلاغي، فالخطاب الإعلامي والسياسي والديني، وضبط سبل الإقناع وطرائق المحاججة، صونا للكلام من الأغاليط المنطقية المفسدة للملكة الفكرية، بوصف ذلك أساسا لاستنباط معاني الوظيفة الاتصالية للرسالة الإعلامية في شتى أنواع الخطابات الأدبية ، الإعلامية، السياسية، الدينية والفلسفية، التي يجري في ضوئها فهم كثير من مسائل البلاغة الجديدة، مثل الوظيفة التداولية للحجاج والسلالم الحجاجية وعلاقتها بأنواع النحرير الصحافي وأساليب تحليل المحتوى.

ثالثا – اللسانيات الاجتماعية: فهناك العديد من القضايا الاجتماعية تستدعي التوسُّل ببعض العلوم اللسانية نحو اللسانيات الاجتماعية واللسانيات التاريخية والجغرافية وكذا اللسانيات العصبية، وهي علوم ذات منشأ غربي في عمومها، مما يتيح الإفادة منها موضوعا ومنهجا قصد إيجاد ميكانيزمات ناجعة تتماشى وتجديد الدرس اللساني العربي، مع الحفاظ على أصالته.

رابعا – المعنى في الرسالة الإعلامية: وذلك بوصفها روافد فكرية كان لها تأثير بالغ قي بلورة العديد من القضايا البلاغية، لا سيما ما اتصل منها بالجانب الجدلي لعلاقة اللفظ بالمعنى في تحليل المحتوى الإعلامي وبالجانب المنهجي. كما أنه من المعلوم أن الدرس اللساني التداولي الحديث لم يكن ليزدهر لولا ذلك الجدل المعرفي الذي احتدم بين المذاهب اللسانية الحديثة من الوصفية والبنيوية والسيميائية التداولية والوظيفية، ولا سيما بين اللسانيين الكلاسكيين وعلماء الحاسوب والبرمجة الآلية والحوسبة اللغوية والمعالجة الآلية للغات الطبيعية والترجمة الإحصائية، ممن كان لهم باع في توجيه القضايا اللسانية توجيها وظيفيا صرفا.

خامسا – سمياء الإعلام (بلاغة الصورة ): لما كانت البلاغة ظاهرة جمالية تعتور فنون الكلام، فإن الأمر يقتضي أن يبني الطالب جانبا من تكوينه على مختلف النظريات السيميائية البصرية التي أفرزتها شتى الفلسفات القديمة والحديثة، لتغطي مباحث الكفاية السيميائية في التحرير الإعلامي، والكفاية الاتصالية والكفاية التفسيرية.

سادسا – منهجية البحث العلمي: نقدّر أن وعي المنهج سبيل لتحصيل المعارف العلمية بكيفية سليمة، ويمكن أن نضيف ههنا تحكّم الباحث ولو بقتضي مهارات بسيطة في الوسائط الرقمية (الحاسوب والأنترنت والبرمجيات الإلكترونية)، قصد تعزيز المنحى المنهجي لديه بما يتلاءم ومقتضيات العصر.

نتصوّر إذن بأن هذه القدرات ستكون الأرضية التي تقام على أساس منها دعائم وإشكاليات التكوين الأكاديمي، لكي يغدو أحد النوافذ التي تطلّ منها الجامعة على المحيط، وهكذا فإن محاور الاشتغال تكون كالآتي:

  • قراءة الدرس اللساني في ضوء السياقات المعرفية الحديثة
  • استكشاف معالم وآليات ومناهج اللسانيات التواصلية في جانبها النظري والتطبيقي لدى المعاصرين (المسح التاريخي – جهود التحقيق – استئناف التوجّه التعليمي)
  • ميكانيزمات البعد التواصلي في البلاغة الإعلامية ضمن التقاطعات المعرفية بين علوم اللسان وعلوم الاتصال الحديثة.
  • تعليمية اللسانيات الوظيفية والتداولية ضمن المرحلة الجامعية – بأي منهج، ولأي غاية؟
  • البحث اللساني وعلاقته بـدراسات تحليل المحتوى الإعلامي المعاصرة. (نظرياتها، اتجاهاتها ومناهجها).
  • البحث اللساني وعلاقته بـالدراسات الأسلوبية (إشكالية التكامل والتجاوز).
  • البحث اللساني وعلاقته بـالدراسات الإعلامية (الخبر وتحليل المحتوى الإخباري).
  • البحث اللساني-الاتصالي وعلاقته بـنظريات الحجاج
  • البلاغة الجديدة ومنابتها المعرفية في الفكر الأجنبي (بيرلمان والمرجعية الأرسطية).
  • قضايا اللسانيات الجديدة. خاصة بعد تطور علوم الحاسوب (لسانيات الجيل الثالث) وتطور العلوم المعرفية (لسانيات الجيل الرابع-اللسانيات المعرفية).
  • استلهام الباحثين العرب المعاصرين للبلاغة الجديدة .
  • البلاغة الجديدة والاتصال
  • البلاغة من نظرية النظم إلى نظرية الحجاج

المحاور المقترحة للبحث:

  • اللسانيات التواصلية الإعلامية
  • مفهومها
  • التواصل والاتصال في المجال الإعلامي
  • مجالاتها (التواصل اللغوي، التواصل غير اللغوي: البصري، الأكوستيكي، الإشاري، الإشهاري، …الخ)
  • التواصل والحجاج في الخطاب الإعلامي (السمعي ، البصري، الخ…).
  • اللغة الإعلامية في وسائل الإتصال (الراديو، التلفزيون، الإعلانات،…الخ)
  • اللسانيات الحاسوبية والتحليل الكمي في المجال الإعلامي:
  • مفهومها
  • اللسانيات الحاسوبية والخطاب الإعلامي
  • التحليل الإحصائي للمادة الإعلامية
  • التفسير الكمي لمضمون الرسالة الإعلامية
  • اللسانيات الاجتماعية ووظيفتها التواصلية في تفسير الخطاب الإعلامي
  • مفهومها
  • نظريات اللسانيات الاجتماعية الإعلامية
  • المجالات: (التعدد اللغوي، الثنائية اللغوية، الازدواج اللغوي، التنقية اللغوية….الخ)
  • الوظيفة اللتواصلية للسانيات الاجتماعية في تحديد مضمون الخطاب الإعلامي
  • اللسانيات النفسية ووظيفتها التفسيرية للخطاب الإعلامي
  • المفهوم
  • النظريات اللسانية النفسية الإعلامية
  • المجالات والوظيفة
  • الوظائف التواصلية للسانيات النفسية في المجال الإعلامي
  • الدلالة والسيميائية:
  • المفهوم
  • الدلالة في اللغة الإعلامية
  • التحليل الدلالي للغة النصوص الإعلامية
  • النظريات السيميائية وأنواعها: (النفسية، المنطقية، الفلسفية، الرياضية، اللغوية…الخ)
  • مجالات السيميائية التواصلية: (المرئية، الكتابية، الجسدية، الإشارية….)
  • القيمة التواصلية للجماليات السيميائية الإعلامية
  • التداولية:
  • المفهوم
  • المرجعية المعرفية للتداولية في الخطاب الإعلامي
  • المستويات التداولية في الخطاب الإعلامي
  • نظرية الأفعال الكلامية (أوستين، سيرل…الخ) ودورها في تحليل المضمون الإعلامي
  • نظرية الاستلزام ووظيفتها في تحليل المضمون الإعلامي
  • الاقتضاء التداولي في تحديد مقاصد الخطاب الإعلامي
  • بلاغة الخطاب الإعلامي:

– مفهوم البلاغة.

– علاقة البلاغة بالإعلام.

– أنواع البلاغة (النوع المستعمل في الرسالة الإعلامية، التدرج البلاغي في الرسالة الإعلامية، درجة الصفر البلاغي….الخ)

  • الحجاج ولغة الخطاب الإعلامي:
  • مفهوم الحجاج
  • علاقة الحجاج بالاتصال والرسالة الإعلامية
  • السلم الحجاجي وقوانينه التواصلية
  • وظيفة السلم الحجاجي في تشكيل أنواع الرسالة الإعلامية
  • الوظيفة التأويلية في الخطاب الإعلامي:
  • جدلية اللفظ والمعنى في تفسير الرسالة الإعلامية (الحقيقة والمجاز / الدلالة الصريحة والدلالة المؤولة / جدلية الاعتباطية والقصدية ).
  • الالتباس اللغوي في الرسالة الإعلامية (التباس الكلمات المفردة، التباس الجمل، التباس التطنيب، التباس الفحوى،
  • التورية التواصلية:
  • مفهوم التورية التواصلية،
  • أنواع التورية ، التورية الثقافية،
  • التورية في لغة الخطاب التواصلي،
  • مفارقة التورية في أنواع الخطاب التواصلي،
  • وظيفة التورية في تشكيل الأنواع التواصلية وعلاقتها بالتضليل البلاغي).

10- الممارسة التواصلية:

– اللسانيات التواصلية بين منظوري التكامل والتجاوز (جدلية اللسانيات والخطاب الإعلامي).

– التواصل من منظور اللسانيات الاجتماعية

– اللسانيات التواصلية في تصور المقاربة التداولية

11-البحوث الإعلامية:

  • مدخل إلى البحوث الإعلامية
  • العناصر الأساسية في البحوث الإعلامية
  • بحوث وسائل الإعلام المسموعة والمرئية
  • بحوث الإعلام الإلكتروني

12-الأخلاق والمجتمع والإعلام:

  • فاعلية الخطاب الإعلامي في المنظومة الأخلاقية
  • أخلاقيات المهنة الصحافية وعلاقتها بالسلوك الاجتماعي
  • جدلية العلاقة بين الإعلام والحريات الديمقراطية
  • الإعلام والاتصال والمجتمع
  • النظرية المفسرة لعملية التأثر بالمشاهدة التلفزيونية
رئيس اللجنة العلمية: د. جعفر يايوش-جامعة عبد الحميد بن باديس-مستغانم

الهيئة العلمية :

  • د. شيماء الهواري –رئيسة تحرير مجلة الدراسات الإعلامية الدولية المحكمة التي تصدر عن المركز الديمقراطي العربي للدراسات ببرلين-ألمانيا
  • أ.د. فرحات المليح _ أستاذ التعليم العالي – المركز الدولي لتكوين المكونين والتجديد البيداغوجي بقرطاج – تونس، متخصص في فلسفة اللسانيات المعرفيةن وفي التخطيط التربوي
  • أ.د. أكرم فرج الربيعي-باحث أكاديمي – رئيس مركز أضواء الاستشاري للدراسات والبحوث – العراق
  • د. أنوار طاهر -أكاديمية عراقية-، –عضو المكتب الإعلامي في منظمة العفو الدولية OXFAM ن وعضو مختبر السيميائيات وتحليل الخطاب ببنغازي، حاصلة على شهادة الإعداد الصجفي من المعهد الدولي IRAS بلجيكا، متخصصة في دراسة الفيلسوف البلجيكي Chaïm Perelman، عضو مشارك في نشر عمل أكاديمي عن الرابطة العربية الأكاديمية للفلسفة 2017.
  • د. طارق المالكي –المغرب، تخصص الحوسبة اللغوية، منسق عمل فريق رقمنة التراث اللامادي بالمركز المغربي للتراث، ومسؤول مشروع أول أنطولوجيا للنحو على المستوى العربي، ومصمم برنامج حاسوبي لتدبير وتسيير الفضاء التربوي والإداري للمؤسسة التعليمية-المغرب
  • د. نور الدين دحماني – أستاذ محاضر بقسم الأدب العربي – جامعة عبد الحميد بن باديس-مستغانم – الجزائر
  • د. غازي الشمري – أستاذ محاضر – قسم التاريخ وعلم الآثار-جامعة وهران1 –الجزائر، وعضو سابق في إتحاد المؤرخين العرب، وعضو مؤسسة الأمير عبد القادر بالجزائر، ومدير مخبر البحث التاريخي مصادر وتراجم بجامعة وهران
  • د. بوقرط الطيب –أستاذ -قسم الأدب العربي-المركز الجامعي أحمد زبانة -غليزان-الجزائر، مؤسس مشروع رسالة الباحث الدولية
  • د. سنوسية باحفيظ –أستاذة محاضرة –قسم الفنون-جامعة وهران1 – الجزائر، عضو بمخبر الدراسات السيميائية بجامعة وهران، ومركز البحث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية بوهران.
  • شروط النشر:

تعتمد مجلة الدراسات المستقبلية في انتقاء محتويات أعدادها المواصفات الشكلية والموضوعية للمجلات الدولية المحكّمة علميا، وفقًا لما يأتي:

اولا: إجراءات تقديم البحث ومواصفاته

  1. أن يكون البحث أصيلًا معدّا خصيصًا للمجلة، وألّا يكون قد نشر جزئيًا أو كليًّا أو نُشر ما يشبهه في أيّ وسيلة نشر إلكترونية أو ورقية.
  2. أن يرفق البحث بالسيرة العلمية للباحث باللغتين العربية والإنكليزية.
  3. يقوم الباحث بإرسال البحث المنسق على شكل ملف مايكروسوفت وورد، إلى البريد الالكتروني :
  4. E-mail: book@democraticac.de
  5. يجب أن يكون البحث مكتوباً بلغة سليمة، مع العناية بما يلحق به من خصوصيات الضبط والرسم والأشكال.
  6. يتمّ تقويم البحث من ثلاثة محكّمين.
  7. يتم ابلاغ الباحث بالقبول المبدئي للبحث أو الرفض.
  8. يتم ارسال ملاحظات التحكيم الى الباحث.
  9. يقوم الباحث بإجراء التعديلات المطلوبة وارسال البحث المعدل الى البريد الالكتروني المذكور اعلاه نفسه.

ثانيا: كيفية إعداد البحث للنشر:

  1. أن تكون المادة المرسلة للنشر أصيلة ولم ترسل للنشر في أي جهة أخرى ويقدم الباحث إقرارا بذلك.
  2. أن يكون المقال في حدود 20 صفحة بما في ذلك قائمة المراجع والجداول والأشكال والصور.
  3. أن يتبع المؤلف الأصول العلمية المتعارف عليها في إعداد وكتابة البحوث وخاصة فيما يتعلق بإثبات مصادر المعلومات وتوثيق الاقتباس واحترام الأمانة العلمية في تهميش المراجع والمصادر.
  4. تتضمن الورقة الأولى العنوان الكامل للمقال باللغة العربية وترجمة لعنوان المقال باللغة الإنجليزية، كما تتضمن اسم الباحث ورتبته العلمية، والمؤسسة التابع لها، الهاتف، والفاكس والبريد الالكتروني وملخصين، في حدود مائتي كلمة للملخصين مجتمعين، (حيث لا يزيد عدد أسطر الملخص الواحد عن 10 أسطر بخط 12 simplified Arabic للملخص العربي و 12 Times New Roman للملخص باللغة الانجليزية)، أحدهما بلغة المقال والثاني باللغة الانجليزية على أن يكون أحد الملخصين باللغة العربية.
  5. تكتب المادة العلمية العربية بخط نوع simplified Arabic مقاسه 14 بمسافة 1.00 بين الأسطر، بالنسبة للعناوين تكون Gras ، أما عنوان المقال يكون مقاسه 16.
  6. هوامش الصفحة أعلى 2.5 وأسفل 2.5 وأيمن 3 وأيسر 3، رأس الورقة 2، أسفل الورقة 2 حجم الورقة عادي (A4).
  7. يجب أن يكون المقال خاليا من الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية والمطبعية قدر الإمكان.
  8. بالنسبة للدراسات الميدانية ينبغي احترام المنهجية المعروفة كاستعراض المشكلة، والإجراءات المنهجية للدراسة، وما يتعلق بالمنهج والعينة وأدوات الدراسة والأساليب الإحصائية وعرض النتائج ومناقشتها.
  9. تتبنى المجلة نظام توثيق الرابطة الأمريكية لعلم النفس(APA).
  10. 10 .يشار إلى المراجع داخل المتن بذكر الاسم الكامل للمؤلف ثم سنة النشر والصفحة بين قوسين، مثال ذلك : (وليد عبد الحي، 1998، ص 28).
  11. ذكر قائمة المراجع في نهاية البحث وترتيبها هجائيا وفق نظام الرابطة الأمريكية لعلم النفس، ومثال ذلك:
  • الكتاب: الإسم الكامل للمؤلف(السنة)، عنوان الكتاب، ط (الطبعة إن وجدت)، دار النشر، مكان النشر، البلد.
  • المقال: الإسم الكامل للمؤلف(السنة)، عنوان المقال، المجلة، م(المجلد)، ع(العدد)، مصدر المجلة (الجامعة أو المخبر مثلا)، مكان النشر، البلد.
  • الرسائل والأطروحات: الإسم الكامل لصاحب الرسالة(السنة)، عنوان الرسالة، نوع الرسالة وتخصصها، القسم، الكلية، الجامعة.
  • المؤتمرات والملتقيات: الإسم الكامل لصاحب الورقة العلمية(السنة)، عنوان الورقة، عنوان المؤتمر، منظم المؤتمر، البلد.
  1. إرفاق أدوات الدراسة في حالة الدراسات الميدانية.

13.المقالات المرسلة لا تعاد إلى أصحابها سواء نشرت أو لم تنشر.

14.المقالات المنشورة في الكتاب لا تعبر إلا على رأي أصحابها.

  1. كل مقال لا تتوفر فيه الشروط لا يؤخذ بعين الاعتبار ولا ينشر مهما كانت قيمته العلمية.
  • يحق لهيئة التحرير إجراء بعض التعديلات الشكلية على المادة المقدمة متى لزم الأمر دون المساس بالموضوع.
  • يضع الباحث مقاله ضمن قالب الكتاب قبل إرساله.
  • يقوم الباحث بإرسال البحث المنسق على شكل ملف مايكروسوفت وورد، إلى البريد الإلكتروني:
  • E-mail: book@democraticac.de
Berlin 10315 Gensinger Str: 112
Tel: 0049-Code Germany
030- 54884375
030- 91499898
030- 86450098
mobiltelefon : 00491742783717

ثالثا: تواريخ مهمة:

  • بدأ استقبال الملخصات من تاريخ 07 جويلية إلى غاية 07 أغسطس 2018.
  • تدرس وتفرز الملخصات ما بين 08 إلى 10 أغسطس 2018.
  • يبلغ أصحاب الملخصات المقبولة بتاريخ 10 أغسطس 2018.
  • يبدأ في استقبال الأعمال كاملة من تاريخ 15 أغسطس على 15 سبتمبر 2018.
  • تخضع المواضيع المرسلة للتحكيم الدولي ما بين 15 – 20 سبتمبر
  • يبلغ أصحاب المواضيع المقبولة من أجل إجراء التصويبات الضرورية ما بين 21-30 سبتمبر 2018.
  • إصدار الكتاب بتاريخ 30 أكتوبر 2018.
ادارة النشر – المركز الديمقراطي العربي

vote/تقييم

SAKHRI Mohamed

أنا حاصل على شاهدة الليسانس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية بالإضافة إلى شاهدة الماستر في دراسات الأمنية الدولية، إلى جانب شغفي بتطوير الويب. اكتسبت خلال دراستي فهمًا قويًا للمفاهيم السياسية الأساسية والنظريات في العلاقات الدولية والدراسات الأمنية والاستراتيجية، فضلاً عن الأدوات وطرق البحث المستخدمة في هذه المجالات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى