تركز دراسة مكانة روسيا في الإستراتجية الأمريكية على البحث في العوامل المتحكمة في طبيعة الإستيراجية الأمريكية تجاه روسيا من خلال المقارنة بين إدارتي جورج بوش الإبن وباراك أوباما إنطلاقا من مجموعة من المؤشرات الرئيسية التي تم إعتمادها من قبل الباحث – السياسية والإقتصادية و العسكرية