القوة اليابانية الناعمة – أدوات تعزيز المكانة
دراسة نشرت في مجلة السياسة الدولية بعنوان : القوة اليابانية الناعمة – أدوات تعزيز المكانة.
دراسة نشرت في مجلة السياسة الدولية بعنوان : القوة اليابانية الناعمة – أدوات تعزيز المكانة.
دراسة مهمة بقلم (جوزيف ناي) يبين فيها العلاقة بين القوة الناعمة والدبلوماسية الشعبية.
يأخذ الكتاب طابع الدراسة عن القوّة الناعمة الأمريكية وأثرها على السلم الدولي خلال الفترة الممتدّة من عام 1990 حتى عام 2009.
جاء هذا الكتاب ليوضّح مفهوم “القوة الناعمة” ويطوّره ويوضّحه بالأمثلة لأنّ الناس حصروه في نظرة سطحية لا تتجاوز تأثير الماكدونالدز والأفلام وتقاليع الأزياء وما إلى ذلك.
يرى كوهين أن الولايات المتحدة تواجه اليوم أربعة تحديات رئيسية؛ تتمثل في بروز الصين كقوة عظمى، والحركات الإسلامية التي تستخدم العنف، والدول القوية الراغبة في تغيير الوضع الراهن،
أنواع أخرى من القوة اصطلح عليها بالقوة الناعمة. وتعتبر دولة تركيا خاصة من تولي السلطة فيها حرب العدالة والتنمية أواخر سنة 2002 إلى يومنا هذا.
جاءت هذا الدراسة لتبحث عن تأثير الخصائص الجيبوبولتيكية في السياسة الخارجية التركية واستخدامها كأدوات لقوتها الناعمة في تنفيذ سياستها الخارجية في منطقة الشرق الاوسط
مع تغير المعادلات وتأثير الظروف الراهنة من وجود توجه نحو إقامة العلاقات مع إسرائيل من قبل بعض الدول العربية والأفريقية اعتبرت الفترة الحالية من المراحل المتطورة في العلاقات الإسرائيلية الافريقية.
تعتمد القوة الناعمة للمجتمع المدني على قوّة شبكاته ومدى قدرتها على التعاون من أجل الصالح العام، باعتبار الذكاء بأنواعه المختلفة المهارة التي تساعد الأفراد على معرفة الخطط