ملخص: تروم هذه الدراسة بحث موضوع التعددية والاختلاف من منظورات متعددة لاهوتية وثقافية واجتماعية وفلسفية. سعينا فيها إلى إبراز نسبية المعتقدات الثقافية وما يطرحها ذلك من مشكلات متصلة بمسألتي الهوية والاختلاف في الفكر الفلسفي المعاصر، واعتبرنا أن فتح المجال أمام فكر الاختلاف هو ما يفتحنا على الممكن والمتعدد والمختلف، بدلا من سطوة الضروري والمنطقي على الفكر والثقافة.
كلمات مفتاحية: التعددية الثقافية، الهوية، الاختلاف، الاعتقادات الشعبية، الخطابات النظرية فكر الاختلاف