دراسات قانونية

ماهية علم النفس الجنائي

علم النفس الجنائي.

الجريمة :وهي من أهم العوامل التي تنقص حياة المجتمعات الإنسانية . وهي ظاهرة قديمة ولا يتعامل معها القضاة فقط بل يجب دراستها بتعمق .

 

  • أول قضية قتل (قابيل لأخية هابيل ) بسبب الحسد والغيرة .
  • ولن يحل الإختلاف بين مطبقي القانون وعلماء النفس الا بالتعاون اكثر وأكثر بينهما .
  • العود : وهو معاودة أو تكرار الخروج على القواعد الإجتماعيه بسبب (فشل العقاب ) .
  • الجريمة :مشكلة نفسية لأن مرتكبيها تحركهم دوافع شعورية وغير شعورية .ولقد فقد توازنه النفسي فلا بد من (دراسة التشخيص ووضع الإحتمالات وتجريبها وأجراء العلاج وإعادة التأهيل ).

 

علاقة الجريمة ببعض المفاهيم :

الغضب: إنفعال سيئ غير مريح يصاحبه الرغبة في التدمير والإضرار ويقال أن بداية الإجرام أنفعال غاضب .

ومن علاماته (خلجات الصوت ،الصويت ، وتوتر العضلات اليد ، وتوقف التفكير ، وعدم التركيز ).

التوتر :وهو شعور عام غامض غير سار محمل بالخوف والتحفز يؤدي لزيادة نشاط الجهاز العصبي الأإرادي.

علاماته ( الشعور بالفراغ في فم المعدة ، سحبة الصدر ) وهو حالة من القلق حسب تعريف موسوعة التحليل .

الغيرة : إنفعال مكدر بغيض يشعر به الإنسان اذا شعر أن الشخص الذي يحبه يلفت إنتباهه شخص آخر .

الحسد  :وهو شعور خفي بتمني حاجة مملوكة لدى الغير  ..قد يؤدي لرتكاب جريمة .

الحقد :إنفعال سلبي نجده عند أشخاص الذين يكرهون ربما لأسباب لأدخل لشخص الآخر فيها .

الخوف : إنفعال سلبي يجعل الفرد منسحباً ومتردد ومتوجس من التعامل مع الآخرين وقد يكون حقيقي او وهم .

التطرف :  لغة نهاية الشئ  . ومعناه عداء للآخر على طول الخط السلبي اما الإيجابي حب  على طول الخط.

ومن أخطر التطرفات التطرف الديني .

التعصب :وهو إتجاه نفسي لدى الفرد يجعله يدرك فردا آخر او جماعة موضوعا معينا إدراك سلبي أو ايجابي كارها دون مبررات .

مكوناته ( معرفيه ، وإنفعاليه ، وسلوكيه )وهي التي تحدد السلوك العملي والمظهر الصريح لتعبير عن اتجاه الفر

سماته ( يتضمن حكما مسبقا لاصحة له ، ولا يوجد له سند منطقي ) .

الإنحراف :وهو سلوك يخالف  المعايير التي يقدرها الناس اذا اتصفت بالاستمراريه ولها دور سلبي في نظرالناس

* حيث أن هناك إختلاف بين السلوك الإجرامي والإنحراف السلوك الإجرامي هو من يعاقب عليه القانون أما   الإنحراف فيتجاوز القواعد والمعايير المحدده ويعد من سمات السلوك السوي وفقا لمعيار الأكثر انتشارا والقبول

  • من أسباب الأختلاف ( اختلاف أنظم المجتمعات الإنسانيه ، والتغير الإجتماعي ، واختلاف السلوك داخل المجتمع ،) أما الشريعة الإسلاميه ( ضعف الصلة بالله ، قصور إشباع الحاجات الدنيوية ، التغير السريع .
  • ظهور الإنحراف بالمجتمع نوعين :

1/ إنحرافات باطنه: حيث تدرك بالحواس ( اللسان ، وإنحرافات الحواس والجوراح مثل القتل .

2/أنحرفات غير ظاهرة (لايمكن إداراكها الامن خلال إقرار المنحرف نفسه ).

*علم النفس الجنائي :هو ذلك العلم من فروع علم النفس التطبيقيةوالذي يهدف لدراسة السلوك الإجرامي

* مجالات علم النفس :1/دراسة المجرم (خصائصة النفسية الشعورية وغير الشعوريه )

2/المجني عليه : (الصفات التي جعلتها مستهدفا )

3/ القاضي : ( من خلال تأثرة كونه إنسانا )

4/ الشهود : (قد ينحازون ) .5/ السجن والقائمين عليه .6/ القانون والعقاب.7/ البيئة الإجتماعية.

طرق دراسة الإجرام والإنحراف .. فصل ثاني .

 

المسجون : كل من يحكم عليه بالإسداع في الؤسسات العقابيه لمخالفته القانون.

 

تصنيف لمبروزو : ( مجرم بالفطرة ، وبالعاطفة ، والمجنون ، وبالعادة وبالصدفة ) .

تصنيف لست: ( لحظيون بالصدفة ، قابلون للإصلاح ، مستعصيون على الإصلاح )

تصنيف حديث : (المجرم العصابي ، والعادي ، والمريض ، والعارض ).

تصنيف جارد فالوا :(فيئة القتلة ، مجرموا العنف ، اللصوص ).

 

  • طريقة تعامل الأخصائي النفسي الإكلينيكي مع هذه الأصناف بالسجن :

( من خلال التقسيم النفسي لشخصية المسجون ، والتعرف على قدراته ، وإرشاده لكيفية التعامل ، تذليل كل مايواجهه من صعوبات ) .

 

  • دراسة الحالة لدى المجرم :

( فهم دينامية الشخصية ثم وضع التشخيص المناسب  وثم يأتي العلاج .)

 

  • مصادر المعلومات لدراسة الحاله :

(ملاحظة سلوك الشخص الحالي ، الإستفادة من سجلاته المستديمة ، السجلات المدرسية ، التأمل الباطن افكاره ، ذكريات طفولته ، دراسة الأقارب، وذكريات الآخرين عن دراسة الفرد .)

 

*أهداف دراسة الحالة :

(التشخيص ، الإرشاد النفسي ، العلاج النفسي ، بحث دراسة الحالة ، والتأهيل ).

 

 

المقابلة الشخصية وهي من أهم ادوات البحث :.

1/ المقابلة الإكلينيكية : وهي عبارة عن لقاء يتم بين الأخصائي النفسي الأكلينيكي والمريض .

وتقوم على أسس منها ( الدوافع الأشعورية ، والتناقض الوجداني ، والتقبل ، والعلاقات المهنية ، والأسئلة ، والتغيير )

 

  • أنواع المقابلة :.

(المقابلة المحددة أو المقننه ، غير المنتظمة (أسئلة غير محدده ) ، المنظمة ، التشخيصية (فحص طبي ) ،مع الاقرباء ، قبل تطبيق الأختبارات النفسية ، وبهدف التمهيد للعلاج النفسي ).

 

*شكل المقابلة ومضمونها :

(أن يكون الإخصائي ودودا وأن لا يشرد وأن لايلمس المريض ومبدا السرية والتعاطف هو نوع وجداني والقدرة على معالجة فترات الصمت )

أما من حيث المضمون ( فيجب أن يكون الهدف واضحا للمريض وكذلك الأسئلة وفهم والمريض وعدم كتابة اقول المريض مباشرة بل بتواجد شخص ثالث )

 

  • مراحل المقابلة :

البداية : تحديد موعد المقابلة .

الجزء الأوسط من المقابلة : وهي فتح باب الحوار بينه وبين الحالة .

إنهاء المقابلة : صعبة ولكن يجب أن تنهى المقابلة بكل طمأنينه .

 ويجب أن تشمل المقابلة بعض المجالات مثل ( بيانات التعريف وشكوى المريض وتاريخها  وشخصيته قبل المرض وتاريخ اسرته وتصور الشخص عن نفسه والحوادث والذكريات التى مر بها المريض ومصادر القلق والمعتقدات الدينينة .)

 

  • الملاحظة :

وهي وسيلة من وسائل جمع البيانات من خلال الإخصائي للحالة التي يدرسها .

  • أنواع الملاحظة :

1/ الميدانية : من خلال النزول للميدان

2/ بالمشاركة : التواجد مع الحالة .

3/ الطارئة : غير المتوقعة وتحدث بالصدفة أحياناُ

4/ الذاتية والإستبطان : ملاحظة ذاته وكافة عملياتة العقلية .5/ ملاحظة أثناء المقابلة.

 

  • مزايا الملاحظة

1/إتاحة الفرصة لملاحظة السلوك التلقائي .

2/ تقضى على مقاومة بعض الأفراد في التحدث عن أنفسهم .

3/ تقضي على عدم قدرة الشخص على التغيير .( وسيلة جيده للحصول على حقائق )

 

  • عيوب الملاحظة :

1/ تأثرها بذاتية الملاحظ .

2/ تأثرها بالأفكار السابقة للملاحظ .

3/ قصورها عن تغطية بعض الجوانب مثل مشاكل الأسرة .

4/ عدم تحري الدقه 5/ ضعف معامل ثبات صدق الملاحظة .

 

  • عوامل تحسين الملاحظة :

(تحديد أهدافها ، وتحديد الجوانب السلوكية ، تحسين الملاحظين ، تحررها من الأفكار السابقة ، ومن الذاتية ) .

 

  • مراحل إجرائات الملاحظة :

1/ مرحلة الإعداد :التخطيط المسبق ويتضمن تحديد الأهداف .

2/ مرحلة التنفيذ : حيث يتم تسجيل ماتم ملاحظته في كل الجوانب .

 

  • إتجاهات الأختبارات والمقاييس :

لا يمانع ترجمتها وتطبيقها في البيئة العربية ونقلها واعداد اختبارات محلية الصنع .

 

  • الإختبارات النفسية (أول مابدأت في أمريكا ) :

وهي عبارة عن مواقف مصطنعة تنظم بطريقة خاصة وتعرض على الفرد كي تؤخذ استجاباته  ) تساعد في قياس الفروق بين الأفراد .

 

  • أبرز ماتستخدم أو مجالات الأختباارات والمقاييس النفسية :

1/ التشخيص الإكلينيكي : حيث يتناول الأمرض النفسية والعقلية والسلوك .

2/ التقويم : بالمجال المدرسي . 3/الأختيار المهني والتعليمي : الشخص المناسب للمكان.

4/ التوجيه والتنصنيف : لتعرف على قدرات الفرد . 5/ اختيار الفروق العلمية .

 

  • الأختبارات الأكثر شيوعاً :

1/ مقياس وكسلر ــ وبلفيو لذكاء الأطفال .

2/ بقع الحبر ـــ رور شاخ .

3/ التات ــ تفهم الموضوعات . 4/ رسم الشخص ــ ماكوفير 5/ بنية الذكاء ـ ستانفورد

6/ تكميل الجُمل ــ روتر .7/ النضج الإجتماعي ـ فايتلاند

 

  • اصول استخدام المقاييس والأختبارات النفسية :

( الألفة الكاملة ، الحيادية ، العلاقه بين الفاحص والمفحوص ، الظروف الفيزيقية (توفير الجوء المناسب ) ، قيادة موقف الأختبار ) .

 

  • أشهر المقاييس ودلالتها الإكلينيكية :.

1/ مقياس وكسلر للوظائف العقلية :

ويتكون من جزئين لفظية وعملية  11 (6) لفظية و (5) عملية و15 درجة فرق بينهما .

الا في حالتين يفترض زيادة العملي على اللفظي وهي السيكوباتي المراهق ، وضعف عقلي .

( الذكاء الوظيفي : افضل أداء للإنسان على الإختبار . أما الذكاء العام : ناتج تفاعل عدد مختلف من القدرات الأولية . اما الذكاء الأساسي : افضل أداء للإنسان على اختبار القياس ) .

 

2/ اختبارات شخصية ( هاثاوي وماكنلي ) :

وهي اختبارات متعددة الأوجة يتكون من 566 سؤالا ويتكون من 14 مقياساً.

فـ المثلث العصابي يشير الى ارتفاع ثلاثة ( توهم المريض ، الأكتتئاب , الهوس الخفيف ).

 

 

3/ الأختبارات الإسقاطية : ( إختبار التات لهنري ) :

وهو يتكون من 31 صورة إحدهما بيضاء دون صورة وعلى كل بطاقة صورة غامضة ويفسر المواقف الغامضة .

 

  • الطرق الإسقاطية :

وهي عبارة عن مؤثرات غير محددة يعطيها الفرد معان من عنده نابعه من باطنة

 

,أختبارات بقع الحبر (لرور شاخ ) :

ويتكون من 10 بطاقات على كل واحدة بقعة حبر بعضها ملون .

  • أهميتها للكشف عن الشخصية .

 

4/ اختبار تكملة الجمل ( جوزيف ) : بإعطاء جمل ناقصة .

5/ إختبار تداعي الكلمات ( كارل يونج ) يستخدم تحليل القصص وتفسيرها .:

وهو تقديم قائمة من الكلمات عددها 100 ويطلب منه الإستجابه لأول كلمة كشف الجريمة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  • العلوم الإنسانية وتفسير السلوك :(النظرية التاريخية تجاه مفهوم الجريمة ) :

أفلاطون : يرى أن السلوك الإنساني سلوك متعلم من ثقافة المجتمع حيث يولد ولدية القدره .

أرسطو : يرى أن المجتمع يتوقف على طبيعة الفرد أذ يولد بجملةمن الغرائز .

 

  • أكد (فرويد ، أدلر ، لورنز ، وبنتر ، وجامس ) بأن العدوان غريزة .
  • نظرية التحليل النفسي والعدوان ( فرويد ) :

حيث إفترض وجود غريزتين هي الجنس والعدوان وقد اطلق عليها اسم ثناتوس يسلم أن حافز العدوانية موجه لذات بطريقة رمزية .

  • وراثة العنف : حيث ركزت على الجوانب الوراثية الجسمية ( الجهاز العصبي ، الطاقة )
  • نظرية التكوين الفيزيقي العضوي :(سيزار لمبروزو ) :قسم الإنسان المجرم الى ( مجرمين بالميلاد ، والمجانين ، وأاشباه أو المستعدين للإجرام )
  • نظرية الأنماط الجسمية الفيزقية :أن الخصائص الجسمية التى تلاحظ على الافراد تنعكس على سلوكهم وتكوينهم النفسي ) .
  • السلالة : مجموعة كبيره من الناس او الشعوب قد يختلفون ويتفقون في خطوط وراثيه

 

 

* النظرية الإجتماعية :

وتقوم على دور العوامل الإجتماعية الخارجية في نشآة السلوك العدواني .

أـ نظرية التعلم الإجتماعي :(البرت باندورا ):وتقوم على اسلوب التعلم والملاحظة .

  • العوامل المساعدة على إنتشار العدوان :

(التفكك الإجتماعي  ، ثقافة العنف :الفقر وتفكك الأسر ، الحرمان النسبي :الأستياء وعدم الرضا ، نظرية الصراع الثقافي )

 

  • النظريات المعرفية : ( دودج ) :

وتنهض على أن سلوك الشخص يعتمد على الطريقة التى يدرك بها المواقف الإجتماعية

أي أن المشكلة ليست في الفعل العدواني بل في كيفية تفسير الفرد له .

 

الحدث الجانح :من أتم السابعه ولم يبلغ الثامنة عشرة من عمرة

  • أنواع الأحداث :

1: حدث العصابة : يقوم بنشاطةمع جماعة .2/ غير الإجتماعي : منعزل بنشاط منفرد

3/ المنحرف المرضي : سوء تقدير للموقف 4/ الجانح العصابي : ابناء الطبقات المميزه.

5/السيكوباتي السيوسوباتي : أبرز الجانحين ينتمون له 6/ المختلط : بين الأنفراد والاختلاط

 

  • اسباب الإنحراف :

1/ عوامل نفسية : التوتر النفسي  اكثر من الضعف العقلي .

2/ إجتماعية داخل الأسرة : التفكك وانهيار الأخلاق ورفقة السوء .

3/ دينية : كثرة الفتاوي واختلافها 4/ اقتصادية : الفقر ..ألخ .

 

*النظريات التى حاولت تفسير الجنح :

1/ النظرية الوراثية : (سيزار لمبروزو ) :

حيث قامت على ان المجرم بالاولاده او الفطره ويتم التعرف عليه من خلال صفاته.

2/النظرية النفسية : (فرويد ):

وهو إنسان عجز في التحكم في شهواته وأطلق لها العنان في ارتكاب السلوك الإجرامي

3/ النظرية الإجتماعية النفسية : وترجع لظروف الأسرية والحالة الإقتصادية والعلاقات

 

  • علاج الأحداث :

(التوبيخ ، التسليم ، الإلحاق بالتدريب المهني ،إلزامه بواجباته إيداعة المستشفيات والموسسا)

أما الوقاية من الجنح : مكيانيكية (الشرطة ) عقابية ، وإصلاحية .

 

ـــــــــــ الشخصية المضادة للمجتمع ــ الفصل الخامس .

  • أشهر الشخصيات السيكوباتية :.

1/ الشخصية غير الناضجة : وهو اضطراب يتصف بلجوء صاحبة الى استجابات انفعاليه من خلال شذوذ واضطراب في المخ.

2/الشخصية السلبية العداونية : وهي مشاعر عدوانية يعبر عنها بالعناد والتهجم .

3/ المنحلة : وتتميز بعدم الإكتفاء والبحث عن الشهوات .

(ريتشارد ( قدم مصطلح الإنحطاط السيكوباتي .

باتروج : أن هذه الإضطرابات سوء تكيف إجتماعي اكثر ماهي نفسية .

 

  • سمات الشخصية السيكوباتية :

رابين : (فقدان الضمير وعدم الكفاية ،عدم النضج الإنفعالي والتمركز حول الذات عدم الحب

الدوري (الأنانية ، الالإنتمائية ، المتشردة )

منظمة الصحة العالمية `ذكاء المصطنع ، غياب الصدق والضمير والخجل )

 

  • النظريات التي حاولت تفسير السلوك السيكوباتي :

1/ الفرض الوراثي :(مساهمة العيوب الجينية ، والشذوذ المحني )

2/ الفرض النفسي :(التنشئية الإجتماعيةوعلاقة الفرد بأمة )

3/ الفر ض الإجتماعي :( التفكك الأسري وغياب المثل الاعلى )

 

 

  • طرق فحص الشخصيات المضادة :

1/بطارية مينسوتا متعددة الأوجه (تطبق على اشخاص من ذوي سلوك مضاد).

2/ أختبارات القلق لدي المجرمين :(مع غير المجرمين ) .

3/ تطبيق الأختبارات الإسقاطية ( تداعي الكلمات ، وتكملة الجمل ).

علاقتها بالسلوك الإجرامي : كلهم سيقعون تحت طائلة العقاب حيث أكدت أن الثواب يفيد معهم أم العقاب فلا .

 

ـــــــــــ المخدرات ــ الفصل السادس ــ.

الإعتياد والإستخدام : أقل درجة تعاطي المخدرات .

الأعتماد والإدمان : أعلى درجات التعاطي .

 

  • اسباب الإستمرار في تعاطي المخدرات :

فرويد : تعرضهم لعوامل إحباطية .

النطرية السلوكية :التعلم يلعب دوراً

الإتجاه السلوكي المعرفي: وسبب الإنتقال لمخدرثاني البحث عن اقوى لمواجهة الظروف.

 

  • سبب إختيار عقاقير معينة :

1/نظرية النمط الإجتماعي الدوائي : (فرض العلاجي الذاتي من خلال تطابق المخدر والشخصية ).

2/نظرية النمط الإكلينيكي النفسي : (وجود علاقة كامنة بين التعاطي واضطراب الشخصية )

 

(مفهوم المخدر : وهو مواد مخدرة يتعاطاها بصورة منتظمة تقود الى مشاكل صحية )

  • إضطرابات المزاج الوجدانية : (الإنطواء والإنسحاب وفقدان اللذة والرغبة الجنسية ).
  • إضطربات عسر المزاج : ( وتحدث كثيرا لدى النساء ) .

( المواد المخدرة :وهي قديمة مع الإنسان ولعل الحشيش اكثرها انتشارها وكلمة حشاشين تعود لفرقة إسماعيلية كان قائدها يعطي الآوامر وهو في حالة غير طبيعية . وكذلك القات والأفيون (مضق القاتين ) والمواد الطياره += الغاز المضحك )

 

  • حسب دراسة نورمان ميلر ومارك : أن الأب المدمن يكسب أبناءة الإدمان .
  • أكد تشارلزونيك : أن مدمني المخدرات يميليوت لتبري .

 

  • الإدمان جريمة أم مرض .؟

في بداية الامر كان يعتبر مجرما ولكن بعد دراسة (جيلنك )أعتبر مرضا.

ففي المملكة 3 مستشفيات ويمنح المتعاطي 4 فرض ولكن الخامسة يكون عرضة للعقاب.

 

  • علاج الإدمان :

علماء النفسي : معالجة الأعراض الناجمة عن التوقف وكذلك الإستمرار لمعرفة الاسباب.

من عيوب علاج الجمعيات : عدم الإنتظام ، ويصعب تقويمة بدقة .

 

 

 

 

 

 

  • التأهيل :.

وهو عملية مسادة الأفراد للوصول الى حالة يسمح لهم بدنياًوإ.جتماعياً  بالقيام بما تتطلبه الموقف)

 

*أهداف التأهيل :

1/معاودة الفرد أستبصارة بوصفة المرضي

2/ارساء دعائم الشعور بفعالية الذات .

3/إنماء الربط الفعال بين الوسائل والغايات .

4/ التمهيد لدمج الإجتماعي .

 

  • مبادئ التأهيل :

(إحترام الشخص ، الأخذ مبدئ تكافئ الفرص ، مراعاة مبدأ الفروق ،ومشاركة الشخص )

 

  • المحاور الأساسية لإعادة تأهل المتعاطي :

1/ التحليل المبدئي للمشكلة

2/ تحليل سياق المشكلة .

3/ التحليل الإتقائي للمشكلة (الزواية البيلوجية :متاعب بدنية ، زواية سوسيولوجية :الوسيط الإجتماعي

 

*الأهداف الإستراتيجية لتأهيل :

(التوقف والإلتزام والتأمين التام لمتعاطي المخدرات )

 

  • الأهداف التكتيكية :

(إنماء المهارات والإتجاهات الإيجابية للفرد .)

 

  • خطوات التأهيل الإجتماعي :

(حضر المحتاجين ، تحديد الحالة الصحية ،توجية إرشاد ، استعادة الطاقة البدنية ).

 

  • خطوات التأهيل لمدمني المخدرات :

(العمل مع الفريق الطبي ، العمل التخصصي : اتصال بالأهل بشرط موافقته ، وحصر

 

*الإجرام والإدمان :

علاقة قوية حيث الإدمان يقود للإجرام كالسرقة وغيرها .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  • الإضطرابات الجنسية والإجرام *

العادة السرية :إعدادي 29 %  ثانوي 37% جامعي 66% .

 

  • الجنس ( الإضطرابات الجنسية ) :

وهي الحصول على الذة الجنسية بطريقة غير معتادة مثل الفم والشرج وغيرها .

 

*شروط تحقق السواء الجنسي :

(غريزة الشهوة ، الأختيار الحر ،تحقق الجنس مع نفس الشخص ، الوصول لذروه .

 

  • الشذوذ الجنسي :(إنحرافات جنسية بين الشباب ) :

الفتيشية :(سرقة ملابس تثيرة من المرأه )

المازوخية : (التعذيب قبل الجنس للمرأه )

السادية : (التعذيب لطرفين قبل الجنس (الكونت دي ساد )

تحول الزي : (ارتداء ملابس الجنس الآخر )

تحول الجنس :( يحن وينتمى داخليا ومشاعرا للجنس الآخر )

البغي المومس :(البغي إمراة تقيم علاقة مع رجل نظير وقت ومال معلوم .

القواده :( اصلها بغي ومع تقدم السن أمتهنت القوادة .

 

  • الإضطرابات البارودنية :

وهو إضطراب يتميز بحساسية مفرطة نحو الهزائم والرفض والإهانات (مثل الشك بالآخرين  ، وعدم الإفضاء بالإسرار ، والبحث عن المعان المخفية )

 

  • الإضطرابات شبة الفصامية :

وهو نمط متأصل من عدم الإكتراث بالعلاقات الإجتماعية والقدرة المحدده على استشعار الخبرات الإنفعالية

 

* الشخصية فصامية النوع :. وهو شخص لايبالي ولا يصنع علاقات باي درجة من السطحية أو العمق ولا يشعر بثقل ظلة على الآخرين ولا يعترف باي مساحة خارج حدوده(مثل الإيمائية يشك ان الناس تتكلم فيه ، تفكير سحري ومعتقدات غريبة

 

*شخصيات تتصف بالتهويل :

1/ الشخصية المضادة : عدم الإهتمام بالالتزامات الإجتماعية وتتصف بالهروب لا يقل الشخص عن 18ع

2/الشخصية البينية :وهو نمط متغلغل من عدم الأستقرار العلاقات وتكثر عند النساء .

3/ الهستيرية : نمط سائد يتصف بالتهور والإنفعالية والإقتصار على العموية وليس مرض بل تقلب مزاج لأتفه الأسباب .

4/ النرجسية : مرض مزن صعب علاجة وهو شعور بالعظمة في الخيال

*شخصيات تتصف بالخوف والقلق :

1/ الوساويس القهرية :عدم الإستقرار على رأي والشك والحذر الشديد وعدم الأمان يصيب أكبر الأبناء .

2/ المتجنية : وهي شخصية الشعور بعدم الارتياح الإجتماعي وتعتمد على الغير وهي خجولة .

3/المعتمدة على الغير : اكثر عند الإناث ومعمتده على الغير وتسمح لهم بإتخاذ القرار عنها .

وهناك الشخصية العدوانية السلبية : وتتصف بالمقاومة لما يطلب منها  .

* الإضطرابات الجنسية والإجرام :

المخادنة :إتخاذ خليلة في أمريكا .

ويوجد علاقة بين الإضطراب الجنسي والإجرام وبعض مرتكبي الجريمة الجنسية اسوياء وفئة منهم منحرفة جنسيا وليست منحرفة نفسيا ً… وبالتوفيق .

و جائت الاسئلة كما يلي :-

اول جريمة قتل حدثت في تاريخالانسانية تمثلت في قتل هابيل لاخية قابيل ( خطأ ) العكس صحيح

فشل المؤسساتالعقابية في ردع الشخص و اعادة ارتكاب الجريمة مرة اخرى في حاجة الى اعادة دراسةالمسئلة ( صح(

تعد الجريمة مشكلة نفسية اكانت هذه الدوافع شعوريه و لاشعورية ( صح(

انفعال سلبي يجعل الفرد خائفا منسحبا و متردد او متوجس منالتعامل مع الاخرين ( خوف)

اتجاه نفسي لدى الفرد يجعله يدرك فرد اخر اوجماعة افراد موضوعا معينا يدركه ادراكا محبا او سلبيا كارها دون ان يكون لذلك مايبرره ( التعصب)

من انواع الانحرافات التي لايمكن مشاهدتها مباشرة ( الحسد)

يدرس علم النفس الجنائي الاطراف التالية
(القاضي – الشهود – المجنيعليه)

عبارة عن لقاء يتم بين الاخصائي النفسي الاكلينيكي و صاحب المشكلة
(المقابلة)

من عيوب الملاحظة ( تاثر الملاحظة بالافكار السابقةللملاحظ)

من الانماط الجسمية التي وضعها كرتشمر ( النمط الواهن(

ان الطفل يقلد السلوك العدواني ان كان هذا السلوك صدر من اشخاص ذو مركزاجتماعي عال ( باندورا )

من العوامل التس تساعد على انتشار العدوان و الفعلالاجرامي
) ثقافة العنف(

الحدث هو من اتم الثامنة من عمره و لم يتمالسابعة عشر ( خطأ(

المنحرف هو من يرتكبون جريمة من الجرائم الواردة في) قانون العقوبات(

عوامل اسباب الانحراف العوامل الاجتماعية فقط ( خطأ(

الوقاية المكانيكية يقع العبء فيها على رجال الشرطة ( صح(

الادمان) مرض يؤدي الى جريمة(

من الامراض العقلية التي تصيب المجرم ( الفصام(

بعض الاضطرابات الجنسية ( الفتيشية – شذوذ الولع بالبراز – الاستمناء ) ( صح(

من مسببات الاضطرابات المثلية الاماكن المنعزلة بجنس واحد دون الاخر(صح(

 

 

 

ضعي علامة $للاجابة الصحيحه x للاجابة الخاطئة
1- توجد علاقة وثيقة بين التنظيم الاجتماعي وتكوين الحياة الاجتماعية ( $ )
2- يطلق الانحراف على كل من تجاوز ثملني عشرة سنة ( x ) على الاحداث الذين يخرجون على قواعد المجتمع

3- تعتبر ظاهرة الجريمة ظاهرة اجتماعية حديثة( x )قديمة
4-حدد فيري الخطوط الاولى لعلم الاجتماع الجنائي ( $ )
5-ينقسم علم الاجرام الفردي لثلاث اقسام ( x ) قسمين علم نفس جنائي وعلم بيولوجيا جنائي
6- اختلف العلماء حول نسبة علم الاجتماع الجنائي ( $ )
7-يسمى علم الاجتماع الجنائي بعلم الاجرام الفردي ( x ) علم الاجرام الجنائي
8- علم الاجتماع الجنائي هو فرع نت فروع الجريمة ( $ )
9-اكد فرويد ان المجتمع هو الاساس لتجريم اي فعل يرتكب ( x ) جاروفالو
10- تعتبر الجريمة طبيعية اذا تعارضت مع عاطفتين الشفقة والامانه( $ )
11- الجرام المصطنعه هي جلاائم ثابتة ( x ) جرام قابلة للتحول
12-كل من ارتكب جريمة يعاقب عليها فهو مجرم ( x ) لابد وان يرى المجتمع هذا الفعل جريمة
13-لفظ المجرم حتى يكتيب يجب ان يكون قابل للطعن فية ( x ) غير قابل للطعن فية
14-تقوم الطرق التفسيريه العامة على منهجية اجرائية ( x ) على فرضية علمية عامة
15-الطرق الشخصية التفسيرية هي طرق جغرافية ايكولوجية ( x ) طرق موضوعية
16-تنقسم طرق البحث الخاص للطريق العلاجية والاحصائية وتواريخ الحالات ( $ )
17-يمثل الاحصاء الدراسة النوعية للظواهر الاجتماعية ( x ) الدراسة الكمية
18-يوجد 3 انواع للاحصاء ( x ) نوعان ثابت ومتحرك
19-الاحصاء الجنائي ام رسمي او خاص ( $ )
20-صنف ادن سيزر لاند نظريات علم الاجتماع على حسب تسلسلها التاريخي ( $ )
21-قسم دونالد النظريات لاثنين (x) لثلاث: ذاتي موظوعي متعدد العوامل
22-نددت المدرسة التقليدية القديمة باالعقوبات الاإنسانية ( $ )
23-تؤكد المدرسة التقليدية الحديثة على الفردية المطلقة ( x ) الفردية النسبية
24-تعتبر المدرسة التقليدية الحديثة ان العقل الانساني وحد هو مصدر السلوك ( $ )
25-ترى النظرية الجغرافيه ان الجريمة لاتتغير ( x )تتغير بتغير المناخ
26- تختلف الجريمة باختلاف الموقع الجغرافي ( $ )
27-تفوق نسبة الجراءم في المناطق الجبلية عن السهول ( x )العكس صحيح
ارجو اخواني واخواتي الدعاء لي ولكم وشيئ مهم لكم القراءه بتمعن وتركيز وتركيز على بين السطور وربط المواضيع للفهم السريع اتمنى لكم الخير والنجاح والتوفيق

تعـــاريفـ :السلوك الإجرامي .

الســـلـــوك الإجـــــرامـــي

1- الجريمة = Crime
هي سلوك ينتهك القواعد الأخلاقية التي وضعت لها الجماعة جزاءات سلبية تحمل صفة الرسمية .
أو : هي السلوك الذي تحرمه الدولة لما يترتب عليه من ضرر على المجتمع والذي تتدخل لمنعه بعقاب مرتكبيه .

2- المجرم = Criminal
هو الفرد الذي ينتهك القوانين والقواعد الجنائية في مجتمع ما مع سبق الإصرار .
أو: هو الشخص الذي يرتكب فعلا غير اجتماعي سواء بقصد ارتكاب جريمة أم لا، ويشمل ذلك كل من ينتهك الأعراف أو يتصرف على نحو يخالف المعايير.

3- الاستجابة والسلوك = Response and Behavior
الاستجابة هي كل ما يصدر عن الشخص من أنواع السلوك مادية أو رمزية يميل عن طريقها إلى تحقيق إمكانياته أو خفض توتراته التي تهدد تكامله و وحدته.
ويشير مفهوم السلوك إلى كل ما يصدر عن الفرد من تغيرات في مستوى نشاطه في لحظة معينة.

4- السواء = Normality

5- الشذوذ = Abnormality
هو الانحراف عما هو عادي أو البعد عما هو سوي.

6- السلوك الإجرامي = Criminal Behavior
هو أي سلوك مضاد للمجتمع وموجه ضد مصلحة العامة .
أو : هو أي شكل من أشكال مخالفة المعايير الأخلاقية التي يرتضيها مجتمع معين ، ويعاقب عليها القانون .

7- الانحراف = Deviancy
يقصد به عدم المسايرة والمجاراة للمعايير الاجتماعية السائدة في المجتمع .

8- الجنوح = Delinquency
هو أية انتهاكات للقانون يقوم بها الأشخاص الصغار أو الأحداث وتعد أقل خطورة .

9- الجريمة المنظمة = Organized Crime
هي سلوك إجرامي مضاد للمجتمع، يقوم به أعضاء تنظيم إجرامي “مثل عصابات المافيا” يمارس أنشطة خارجة عن القانون.

10 – العقوبة = Punishment
هي الجزاء السلبي الذي يتم في صورة عدوانية تعبر عن الاستهجان للسلوك الإجرامي وتقوم كأداة للضبط الاجتماعي .

11- علم الإجرام = Criminology
هو العلم الذي يهدف إلى التحقق من المبادئ العامة التي تتعلق بالإجراءات القانونية وفهم السلوك الإجرامي ومكافحة الجريمة من خلال الإجراءات الوقائية و العلاجية إضافة إلى أنجح الطرق الخاصة بالكشف عن السلوك الإنحرافي والتحكم فيه وتقليل معدلاته أو القضاء عليه .

12- علم اجتماع القانون = Sociology of law

13- علم العقاب = Penology
هو العلم الذي يهتم بضبط الجريمة ومكافحة كافة أشكال السلوك الإجرامي .

14- علم أسباب الإجرام = Criminal etiology

15- علم القانون الجنائي = Criminal law
هو العلم الذي يهتم بدراسة الجريمة في ضوء مفهوم القانون لها على أنها مجموعة من الأفعال التي نص القانون على تحريمها، وحدد لفاعلها عقوبات معينة.

16- علم الاجتماع الجنائي = Criminal sociology
هو العلم الذي يهتم بدراسة كافة الظواهر الإجرامية في المجتمع .

17- علم النفس الجنائي = Criminal psychology
هو أحد فروع علم النفس التطبيقي التي تقوم على معالجة الجريمة كظاهرة نفسية ترجع إلى سوء توافق الفرد النفسي مع البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها.

4.5/5 - (2 صوتين)

SAKHRI Mohamed

أنا حاصل على شاهدة الليسانس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية بالإضافة إلى شاهدة الماستر في دراسات الأمنية الدولية، إلى جانب شغفي بتطوير الويب. اكتسبت خلال دراستي فهمًا قويًا للمفاهيم السياسية الأساسية والنظريات في العلاقات الدولية والدراسات الأمنية والاستراتيجية، فضلاً عن الأدوات وطرق البحث المستخدمة في هذه المجالات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى