تشمل الدبلوماسية في بلد ما عدة أنشطة ومنها تمثيل مصالح هذا البلد ورعايتها، وتوفير المعلومات للسلطات، والتفاوض، والتفاعل مع المجتمع المدني ولا سيما قادة الرأي في بلد الإقامة، وحماية رعايا البلد.
وتعتبر الدبلوماسية الرقمية امتدادا للدبلوماسية بمفهومها التقليدي، وهي تستند إلى الابتكارات وأنواع الاستعمال الناجمة عن تكنولوجيات المعلومات والاتصالات. بيد أن الأدوات الرقمية لا تمثل إلا مجرد وسيلة لنقل المعلومات، فهي تساهم في تغيير وجه النشاط الدبلوماسي.
تمثل الدبلوماسية الرقمية أولوية من أولويات وزارة الشؤون الخارجية التي قامت بالعديد من المبادرات في هذا المجال. وتشمل الدبلوماسية الرقمية المجالات المتعددة التالية:
- الرهانات الدولية للمجال الرقمي،
- دبلوماسية التأثير،
- إدارة المعلومات والمعارف،
- المسائل الخاصة بالخدمات العامة،