أثارت اتفاقية التعاون الاستراتيجي التي تم توقيعها بين الصين وإيران جدلاً واسعاً، خاصة في ظل ما اتسمت به من شمولية ومدى زمني طويل، وما تضمنته بنود الاتفاقية من غموض وسرية، وبما يرتبط بذلك في المجمل من تعزيز للشراكة والتعاون بين بكين وطهران في المدى الطويل على كافة المستويات، وفي ظل مكاسب متبادلة للبلدين.
للاطلاع على أبرز بنود الاتفاقية وتداعياتها الإقليمية ومكاسبها لكل من الصين وإيران، وما ارتبط بذلك من ردود فعل مختلفة، يمكن الضغط هنا